ونفهم من هذه الآية أنه على المؤمن ألاَّ يترك الدنيا وأسبابها، فربما أخذها منك الكافر وتغلَّب عليك بها، أو يفتنك في دينك بسببها، فمَنْ يعبد الله أَوْلى بسرِّه في الوجود، وأسرارُ الله في الوجود هي للمؤمنين، ولا ينبغي لهم أن يتركوا الأخذ بأسباب الدنيا للكافرين. الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في waiting for link from RSS
The Elkhir fi char Diaries
Internet - 2 hours 13 minutes ago jamest455aoa1Web Directory Categories
Web Directory Search
New Site Listings